فروع المشاييخ
ينقسم المشاييخ حاليًا إلى عدة أفرع منها:
آل إبراهيم
آل ذيبان في وادي دوقة
آل صارم في المضحاة
البرادية في وادي دوقة
آل عبد الله
آل خماش
آل يوسف في الشعراء
آل السني
القصرة
الكجمان
آل سويد وأحدهم (السويدي)
آل العواجي
آل مشول في تهامة عسير
الحوسان
آل سعيد في المريبي
آل خضر
آل صلاح في وادي لقط
اللماميد
آل القحيطي
مشاييخ القريع ومنهم: النواويون، آل هادي، آل هيف، آل موسى
الجيالين وأحدهم (الجيلاني)
آل رضي.
آل مهنا مقالة مفصلة: إمارة آل مهنا
كما أُسلف فالمشاييخ يعودون بالنسب إلى الأشراف أسرة آل مهنا، وكانوا أمراء المدينة أستقلوا عن الدولة العباسية بإمارة المدينة المنورة عام 463 هـ، وقام بتأسيس الإمارة (الحسين بن المهنأ) وحكم المدينة باسم الخليفة العباسي، وكانت المدينة قبل ذلك تتبع لأمراء مكة الأشراف من بني (موسى بن عبد الله).
استمر آل مهنا يحكمون المدينة حتى أجلاهم منها العثمانيين عام 1110 هـ وقتلوا آخر أمراءها وهو (حسين بن زهير).
نزاع المشاييخ مع جماعة من الأشراف
ذُكر وغير مؤكد أن نزاعاً نشب بين المشاييخ وجماعة من الحسنيين الأشراف في جنوب القنفذة وكان ذلك في فترة حكم العثمانيين للجزيرة العربية، فسمعت جماعة من الأشراف بالخبر فعزموا على الثأر.
فاستنجد المشاييخ بأحلافهم من زهران فهبّوا لنصرتهم فخرج شاعرٌ من زهران يُدعى محمد بن ثامرة الزهراني في حشدٍ كبير.
وقد قال محمد بن ثامرة قصيدة (بلهجة زهران) حين أستنجد به المشاييخ وكانت:
يا نديبي رِح للمنصري وقله منا وصايا أخبار قل لهم زهران جوا مثل الحنيني حن يشيل إعماده
داعية لحلاف ستة آلاف وثلاثة من بني حسن والكناني الفين ونص مرتين من غير أهل أبو فتيل
مابي إلا أبيار قرما ماتروينا مياتهــــا من تعدًى عالشريك المنصري لابد له من ندره
رحبي يارض الخبوت وياطوارف ونًسى بنا أشتكى ذيب الدوايا قال لحم الما وصايخ بار
بشروني رب زهران ابتعيدني وشي لعماده يالله ساعة طيبة مانجم ينحسها بني حسن
قلت ياسرحان كم حدك في القتال والقتيل أبشر أنك في رجا الدم والدسم ولحايم العدواني
حل وانزل وانبسط وافرح وبشر بالجنايزي والمواطي مانخلي حيها ينقل مياتها
وسباع الخبت والحضنان جايت هاربه مالندره لا تغيب عن لقانا ياشريك ويانـــســيبنـــا
منقول
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D8%AE_(%D9%82%D8%A8%D9%8A%D9%84%D8%A9)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق